®¶ ξζمُنتَدَيات َقِبيلة الجَلاِديهْـ ¶ ξζ ®

®¶ ξζمُنتَدَيات َقِبيلة الجَلاِديهْـ ¶ ξζ ® (http://jlede.com/vb/index.php)
-   ♥ «مسسآحـه‘ بـلآ قيـۈٍد » (http://jlede.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   موضوع المليون ررررررررد.... (http://jlede.com/vb/showthread.php?t=889)

غلاروحي 04-29-2011 03:55 AM

رضى الناس غآية لاتدرك..~

Apple Nursing 04-29-2011 03:56 AM

http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304034976221.gif

غلاروحي 04-29-2011 03:57 AM

الدنيا سآآعه فجعلها طاآعة ونفسك الطماعة علمها القناعة..~

Apple Nursing 04-29-2011 03:57 AM

http://im2.gulfup.com/2011-04-29/1304034976842.gif

غلاروحي 04-29-2011 03:58 AM

قيل لأعرابـي:

أتحسن أن تدعو ربك ؟ فقال : نعم , قيل : فادع ,فقال : ((اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك))

اللهم لاتحرمني ولاتحرم أحبائي من دخول جنتك

Apple Nursing 04-29-2011 03:59 AM

(الحب في الله )

في أحاديثه صلى الله عليه وسلم

* ( أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله والمعاداة في الله , والحب في الله والبغض في الله عز وجل ) صحيح الجامع 2539)

والمراد بالحب في الله أي لأجله وبسببه , لا لغرض آخر كميل أو إحسان , ففي بمعنى اللام المعبر به في رواية أخرى . لكن [في] هنا أبلغ , أي الحب في جهته ووجهه كقوله تعالى { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } العنكبوت69 أي في حقنا ومن أجلنا ولوجهنا خالصاً

* ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما , وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله , وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار ) رواه البخاري 6941

قال القاضي : المحبة ميل النفس إلى الشيء لكمال فيه , والعبد إذا علم أن الكمال الحقيقي ليس إلا لله وأن كل ما يراه كمالاً في نفسه أو غيره فهو من الله وإلى الله وبالله لم يكن حبه إلا لله وفي الله , وذلك يقتضي إرادة طاعته , فلذا فسرت المحبة بإرادة الطاعة واستلزمت إتباع رسوله صلى الله عليه وسلم

* ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ....... ) رواه البخاري1423 ومسلم

وما دين الإسلام إلا الحب في الله والبغض في الله , لأن القلب لا بد له من التعلق بمحبوب , ومن لم يكن اللّه وحده له محبوبه ومعبوده فلا بد أن يتعبد قلبه لغيره , وذلك هو الشرك المبين , فمن ثم كان الحب في اللّه هو الدين ، ألا ترى أن امرأة العزيز لما كانت مشركة كان منها ما كان مع كونها ذات زوج , ويوسف لما أخلص الحب في اللّه وللّه نجا من ذلك مع كونه شاباً عزباً مملوكاً قال اللّه تعالى { قل إن كنتم تحبون اللّه فاتبعوني يحببكم اللّه } آل عمران 31

* ( من أحب أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله ) ( حسن ) صحيح الجامع 5958

قال في الكشاف : الحب في الله والبغض في الله باب عظيم , وأصل من أصول الإيمان , ومن لازم الحب في الله حب أنبيائه وأصفيائه , ومن شرط محبتهم اقتفاء آثارهم وطاعة أمرهم

* ( من سره أن يجد حلاوة الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله ) رواه أحمد ( حسن ) صحيح الجامع 6288

فمن أفضل الأعمال أن يحب الرجل الرجل للإيمان والعرفان لا لحظ نفساني كإحسان , وأن يكرهه للكفر والعصيان لا لإيذائه له , والحاصل أن لا يكون معاملته مع الخلق إلا للّه , ومن البغض في اللّه بغض النفس الأمارة بالسوء وأعداء الدين , وبغضهما مخالفة أمرهما والمجاهدة مع النفس بحبسها في طاعة اللّه بما أمر ونهى , ومع أعدائه تعالى بالمصابرة معهم والمرابطة

* ( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان ) رواه أبو داود (صحيح الجامع 5965)

أي أحب لأجله تعالى ولوجهه عز وجل مخلصاً , لا لميل قلبه وهوى نفسه , وأبغض لله لا لإيذاء من أبغضه له بل لكفره أو عصيانه , قال ابن معاذ : وعلامة الحب في الله أن لا يزيد بالبر ولا ينقص بالجفاء

* ( زار رجل أخا له في قرية , فأرصد الله له ملكا على مدرجته , فقال : أين تريد ؟ قال : أخا لي في هذه القرية , فقال : هل له عليك من نعمة تربها ؟ قال : لا إلا أني أحبه في الله , قال : فإني رسول الله إليك أن الله أحبك كما أحببته ) رواه مسلم 2576

عن ابن عمر قال : فإنك لا تنال الولاية إلا بذلك ولا تجد طعم الإيمان حتى تكون كذلك

* (إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) (حسن ) صحيح الجامع280

أي أحبه في الله لا لغيره من إحسان أو غيره , (فليعلمه ) لأنه أبقى للألفة وأثبت للمودة وبه يتزايد الحب ويتضاعف وتجتمع الكلمة وينتظم الشمل بين المسلمين وتزول المفاسد والضغائن وهذا من محاسن الشريعة ، وجاء في حديث أن المقول له يقول له : أحبك الذي أحببتني من أجله

* ( إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه لله ) رواه أحمد (صحيح الجامع 281)

لأنه إذا أخبره به فقد استمال قلبه واجتلب وده , فإنه إذا علم أنه يحبه قبل نصحه , ولم يرد عليه قوله في عيب فيه أخبره به ليتركه فتحصل البركة

* ( إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه , فإنه يجد له مثل الذي عنده ) السلسلة الصحيحة للألباني 1/ 947

* ( من أحب الأنصار أحبه الله ومن أبغض الأنصار أبغضه الله ) صحيح الجامع 5953

* ( لا يحب الأنصار إلا مؤمن , ولا يبغضهم إلا منافق , من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله ) رواه الترمذي (صحيح الجامع 7629)

* ( والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله , إلا لقي الله وهو يحبه , ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه )

رواه أحمد ( حسن ) صحيح الجامع 1979

غلاروحي 04-29-2011 03:59 AM

اللهم توب علينا انكـ انت التواب الرحيم

غلاروحي 04-29-2011 03:59 AM

استــــــــــــغر الله

غلاروحي 04-29-2011 04:00 AM

|..يارب برحمتك أستغيث..|

Apple Nursing 04-29-2011 04:01 AM

بســـ ـآلله ـآلرحمن ـآلرحيم ــم



عندما تواجه الفشل بقوة الإرادة ، فأنت إنسان مغامر فاحتمال الفشل وارد لكن الدافع و العزيمة



موجودة ، فأنت هنا ستكون ناجح حتى لو اخفقت بدون إخلال او تقصير منك ،،


" كلمات ارسلها و مع التحية الى كل من انـّبه ضميره "

عندما تبني صرح عملاق بداخل كيانك ، فتسعى جاهدا ً للنيل من بركات ذاك البنيان ، فتواجه



الظلم تارة ، و الإضطهاد تارة اخرى ، لكنك مازلت تتنفس فأكمل البناء و توكل على الله ،،


" كلمات ارسلها و مع التحية لمن قرر تغيير حياته نحو الأفضل "


عندما تشاهد سارقي الضمير يحومون حولك لإعثارك ، و انت مستمر بالمشاهدة و على وجهك



إبتسامة "الثقة" ، فأنت تزرع بداخل ثقتك ثقة اخرى ، ستظهر و لا شك بوقت ما ، فارتقب ،،


" كلمات ارسلها و مع التحية لكل من يخذل اعداءه باستمرار الثقة بنفسه "



عندما تحين لك فرصة للإنقضاض على أعداءك و تصفية الحسابات ، لكنك تتراجع و انت بقوتك



و تقول في خاطرك "أعطه فرصه لربما يتعدل حاله" ، فأنت تعطي درس لنفسك قبل غيرك


لتفعيل دور المسامحة بالحياة ،،


" كلمات ارسلها ومع التحية لكل من ينتصر على كبرياءه و غرور الوقت و جمال المسامحة "

عندما تعرف ان بيوم الجمعة ساعة استجابة ، و أجمع العلماء انها آخر ساعة قبل أذان المغرب
و تضيعها في أمور لا تليق ، و تنسى ان تدعي ربك لعل الله ان يستجيب لك بتلك الساعة ،
فأنت مسكين و ضعيف ، أضعت الساعة فارتقب الساعة و ساعتها لن يكون هناك سوى الندم ،،
" كلمات ارسلها لنفسي و للجميع باستغلال تلك الساعة و ذاك اليوم الكريم و العظيم "

عندما تكتب مقال و تظن انك فوق مستوى النقد ، و تغضب ممن ينتقدك ، فأنت و قلمك عباره
عن كومة خشب ستحترق بمجرد اقترابها من اية شرارة ، فاعرف ان النقد هو بناء القلم و تجديده
و اعرف ان اغراقك بالمجاملات هي الشرارة التي لا تدوم ،،
" كلمات ارسلها و مع التحية الى كل صاحب قلم و فكر "

" كلمات ارسلها و مع التحية و الإحترام لجميع من يقرأ هالموضوع"


الساعة الآن 11:31 PM.

جميع الحقوق محفوظة لدى منتديات قبيلة الجلاديه

This Site Uses The Product: 7elm V 2.6

تصميم وترقيهـ

هذا الموقع مدعوم من الجسمي للاستضافة والتصميم والدعم الفنى