يآَ موت تكفى [ لآَ تجيني ﺑ`غفلآَت ]
و لآَ تآَخذ آَلروح آَلآَ ﺑ`صلآَتي

آللہُمَ گمآ خلّقتنِي عّلى آلدّنيآ بلٱ { ذنُوبَ ؛
إحّسنْ خّآتمتِي ۈ توفّنِي بلٱ ذّنُـوبَ ,

آللّهْمـ آمييئًن

أ خ خ خ . . !
يَ شيْ اُوجعني اليُوم .. [ وتجآهلتهْ ] ض9

انا
مطنوخہ وآأحب آلطنآأإخہ
............................آلطنآأإخہ
...................................آلطنآأإخہ
...................................آلطنآأإخہ

إذآ لّم تَتَصدًق بِـ فْلوًسكَ .. , :(85):
............. تصدق بِــ ضٌرَوسَكُ .. ض1








يَعنّي ٍأبَتِسٍّمٍ يً مَالّ الفَقًرُ :(85): ض8

نولد فيفرحون بنا !
ونموت فيحزنون علينا !
ومابين الاثنين لآ يشعرون بنا ..
بآإختصار .. [ مجتمعنا ]
لآ يعرف نبضات القلب الا في غرفة العملييييييآت ض8 ض9

http://store2.up-00.com/Jun11/EAh94692.png

يقول شيخنا الفاضل
عبد الرحمن السديس
اتقوا الله في ابنائكم وتخيروا
لانفسكم
اطيب الدعوات حتى لو كنتم غاضبين ممنهم
فــ الى كل من يدعي على ابنائه
بــ اللعن والسب والشتم فلتتقي الله
وتذكروا ان دعوه الوالدين مستجابه
فهذه القصه سمعتها من الشيخ عبد اللرحمن


وهو يرددبصوت خاشغ
*
فَـــهذة القصة سمعُتها من الشيَخ الفاضَل
حين ذكرَها في خطبَة الجمُعة يقوُل :
كَان هناكَ غلامْ صغيَر يقوُم ببَعض
الأخطاء البسَيطة كَـبَاقي الصبية
وَ في يوم غضبت منة أمَة
فَقالت وهيَ غاضبة ! :


[اّذهَب جعُلكَ اللّة إمَاماً لّـ الحَرميّنِ ]


هُنا بكَى الشيَخ عبدالرّحمن وَ هو يرَدد
بَ صوُت خآشَع : -


( هَـآ أنا ذآ يَـآ أمُاة إماًمُ لَـ آلحرمينْ )

http://store2.up-00.com/Jun11/WXA94692.jpg


كل البلاووي تهووون .. إلا ذي

دمعة الشايب المقهور .. وش وراها ؟؟!!

عزيزتي شرڪًة ڊيتۈڷ :

تقۈڷين آڷڊيتۈڷ يقضي
عڷى 99.9 % من آڷجرآثيم

.........ۈڊي ٱعرف آڷجرثۈمه
رقم 00.1 % ڷيش مآتمۈت

بطڷة آڷفيڷم ... مثڷآ ؟!!
ض1 ض1