وما من كاتب إلا سيفنى = ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء = يسرك في القيامة أن تراه.
كم هو جميل ورائع ومفيد ونافع أن يحرص الإنسان
على أن تكون له حسنات تجري له بعد وفاته... !
وإن من جملة ما يفيد المرء وينفعه بعد مماته
هو....!
(( قلمه .. الذي يسطر فيه تلك الكلمات .. ))
يذود بها عن الحق..!
يحرص على أن تكون كتاباته
كسراج يهتدى به عندما تدلهمه ظلمه ...!
جدير فعلا أن يظاهر القلم على إصطفاء للجيد وطرحه للجميع ..
لانعلم لربما ما نكتبه يسهم في تحريك ساكن، أو رسم إبتسامة، أو غرس طموح
أو هداية ضال أو تجفيف دمعة أو تخفيف هم..
عبدالإلة حباب موضوع في قمة الروعه ودائمآ تبهر الجميع بالموضوع المميز لك كل الشكر مني ...
|