عندما كان اسامة مجاهدا يجاهد من اجل الاسلام كان الجميع يقف في صفه
ثم اصبح يقاتل من كان يساعده ويدعمه وهم الامريكان وبقي في صفه اناس كثر
ثم اصبح يقاتل في كل مكان ويقاتل كل من له علاقه بالحكومات التي لها صداقه مع امريكا
الى ان أعطي اوامره للتفجير بإدارة المرور ووزارة الداخلية .
اعتقد هنا انه وصل مرحه تخلّى عنه الجميع الا من كان يحمل فكره
ولكننا رجعنا لنتعاطف معه بعد مقتله لاننا لانريد ان تكون ان نهايته بهذه الطريقه ونسينا مافعله بنا.
تعاطفنا معه يذكرني بتعاطفنا مع صدام رغم انه عدونا ونسينا مافعله بنا
نحن اناس ننسى الماضي لاننا عاطفيون ..
أخيرا .
اسامه مات ولكن فكره باقي ..
رحمه الله وغفر له فقد افضى الى ماقدم
كل الشكر ابو طالع موضوع جميل جدا
احتراميـ
|