05-29-2010, 04:59 PM
|
|
|
|
لوني المفضل :
Darkmagenta
|
رقم العضوية :
4 |
تاريخ التسجيل :
May 2010 |
فترة الأقامة :
5276 يوم |
أخر زيارة :
07-26-2015 |
المشاركات :
1,905 [
+
]
|
عدد النقاط : 10 |
|
|
شرح الصلاه بالصور
تعليم الصلاة بالشرح والصور مع اكتشاف اخطأنا
أن ننتقل للصور هناك أمور هامة يجب التنبه لها
قول ربنا ولك الحمد والشكر بعد الرفع من الركوع هذا خطأ
والصواب قول: ربنا ولك الحمد فقط، او الزيادة عليها بشيء مما سيتم إيضاحه
لاحقاً.
قول اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان سيدنا محمد عبده ورسوله في التشهد
الصواب قول: اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد عبده ورسوله
إذا أراد المسلم أن يصلي فإنه يستقبل القبلة ثم يقول ( الله أكبر )وهي ركن لا تنعقد الصلاة إلا بها لقوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ، ثم استقبل القبلة فكبر )1 .
* ولا بد من قولها باللسان ، ولا يشترط أن يرفع صوته بها .
*إذا كان الإنسان أخرس فإنه ينويها به .
إذا كانت الصلاة من أربع ركعات ، كالظهر والعصر والعشاء ، فإنه يجلس في التشهد الأخير متوركاً ، [ أنظر صورة 16 أو صورة 17 ] وتكون هيئة يديه كما سبق في التشهد الأول ، ويقول كما قال في التشهد الأول ( التحيات لله .... الخ ) ، ثم يقول بعدها ( اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد ، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
[ يُسَن أن يرفع يديه عند التكبير إلى منكبيه وتكون مضمومتي الأصابع [ أنظر صورة 1] لقول ابن عمر رضي الله عنه ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه إذا افتتح الصلاة ، وإذا كبر للركوع ، وإذا رفع رأسه من الركوع ) 2 [ أنظر صورة 1] أو يرفعهما بمحاذاة أذنيه ، لحديث مالك بن الحويرث رضي الله عنه ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر رفع يديه حتى يحاذي بهما أذنيه ) 3 [ أنظر صورة 2] .
[ ثم يقبض كوع يده اليسرى بيده اليمنى ويضعهما على صدره 4 [ أنظر صورة 3 ] ، أو يضع يده اليمنى على كفه وذراعه الأيسر ويضعهما على صدره [ أنظر صورة 4 ] ، لحديث وائل ابن حُجر ( فكبر – أي النبي صلى الله عليه وسلم – ثم وضع يده اليمنى على ظهر كفه الأيسر والرسغ والساعد ) 5. ولحديث وائل : ( كان يضعهما على صدره ) 6.
* وينظر إلى موضع سجوده ، لقول عائشة رضي الله عنها عن صلاته صلى الله عليه وسلم : ( ما خَلّف بَصرهُ موضعَ سجوده )7 .
|