ورقه أولى من دفتري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جــلاد

يعطيييييييك العافية مثنى القصة جميلة جداً 000 وياااااااكثر اللي بهالصوره اليوم ..

.... غدار أعرفك بابحر 000 ضحكة أمواجك تسل اسيوف

بس للأسف هي مااااعرفت إنه غدار على قولت ابو نوران يااااغافل لك الله 0000


راااااااااااااااائع

جلاد اعجز عن شكرك يالغالي

تقبل تحياتي

طرح مميز رائع
يستحق التثبيت

الاسد كل الشكر لك حبيبي

لايوجد ثناء بحجم كتاباتك ..

قبلة الحياة >> أحياناً أبسط الأمور فعل أقواها تأثير وبها تتحرك عجلة الحياة

بهت بريق حبها في قلبه >> ليش:

لتلطف الجو >> مازالت تحاول

شفتيه السوداء و ابتسامته الصفراء >> وصف دقيق يرسل اشارات خفية للقارئ لتعطية تصور واضح للشخصيات فتُدخله في ثنايا القصة

لم يستطع ان يحبس تنهيدته.. حسرة على زمن جميل تذكره . >> وليش يضيعه، إذا الماضي راح معانا اليوم والأمل ببكره .. (متأثرة بموضوع " ماهو غريب تنام وأنت متضايق " )

حسرة على زمن يراه جميل >> اوفقك في وجهة نظرك
فهذه الجمله أبلغ من زمن يراه جميل ،، هو ليس جميل فقط بعينيه فرآه كذلك ..هو بالفعل كان جميلاً وإلا ما أظهر تلك التنهيدة و تحسر عليه.

في هذه اللحظات أحس بثقل يدها على كتفه _رغم انها لمسته برفق >> المقارنة فعلت هذا

كان جل تفكيره..
كيف ابعد يدها ؟؟ >> الصبر يارب

وبعد تفكير لحظي تبسم بخبث هذه المرة ..... >> تفكير لحظي ،، أبهرتني دقتك .

بدأت تلمع عينيها تمهيدا لنزول دمعتها التي تعرف طريق الخروج جيدا >>وربي حزنت عليها

امسك يدها برفق ثم قبّلها. >> روعه

فرحت هي بتلك القبلة بل طارت فرحا. >>بعذرها

وتلاشى بريق دمعتها >> بريق الدمعه ،،كم أنت رائع يامثنى أنت تؤكد بأنها دمعه حائرة ولم تنزل بعد فلم يظهر منها غير البريق ..




وهو يردد ...

لنرسم البسمة والفرح على محيا من يستحقها وإن كان بطرق ملتوية ..... >>> حزنت عليه أكثر
كان يسعدها وقت الزمان الجميل و عندما تحول مازال يحاول اسعادها بغض النظر عن طريقته الملتويه ،، هو من يتألم وليست هي..

أعجبني هدف القصة .. كم أنت مبدع يامثنى ...

عذراً على الإطاله لكن الابداع الموجود في كل سطر من سطور القصة والدقة في اختيار كل كلمة أجبرني على الوقوف و التعليق




تقبل مروري ..

برنسيسه

كل الشكر لكِ

اسعدني جدا قرائتك للموضوع حرفا حرفا وتعليقك عليها ابهجني كثيرا

فهذه القصة لمن يهتم بالتفاصيل وانت كذلك

ردك واعجابك بها فخر لي اعتز به كثيرا