|
|
|
|
|
كلمة الاداره |
آخر 10 مشاركات |
|
|
أدوات الموضوع | طريقة عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
صور نادره لعا ئلة اسامه ابن لادن وقصيدتان وكلمة الشيخ المقامسي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته على ذمت المصدر ..... في كتاب صدر بعنوان Growing up bin Laden صدر باللغة الإنجليزية من تأليف نجوى بنت لادن (زوجة أسامة بن لادن الأولى) و عمر بن لادن و جين ساسون .. وهو عبارة عن أحاديث أدلت بها السيدة نجوى بن لادن وإبنها عمر أسامة بن لادن وتم صياغتها باللغة الإنجليزية مشفوعة بصور تستعرض حياة أبناء أسامة بن لادن وفق الوارد أدناه أحببت أن أفتتح بها هذه الحلقات من سلسلة مصورة مقتضبة بمناسبة حلول الذكرى السنوية لأحداث 11 سبتمبر نقلا عن وكالات الأنباء العالمية المتنوعة مع بعض التعديلات التي تعكس وجهات نظر أخرى. لوحة زيتية للمرحوم محمد بن لادن والد اسامة بن لادن ... كان من أكبر أباطرة المقاولات الإنشائية في المملكة العربية السعودية وصلت ثروته إلى المليارات في زمن الطفرة النفطية وما إستتبعها من إنشاءات مكثفة .. توفى في حادث سقوط طائرته الخاصة شمال المنطقة الغربية بالسعودية .. توفي وله من الأبناء 57 ما بين ذكر وأنثى .... وكان اسامة بن لادن رقم (17) في الترتيب. أسامة بن لادن عام 1973م وعمره آنذاك 16 سنة قبل سنة واحدة من زواجه الذي تم ترتيبه عائليا من إبنة عمه نجوى بنت لادن. أسامة بن لادن عام 1982م في أفغانستان . بعد عودته من الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية ذهب أسامة بن لادن إلى أفغانستان للمشاركة في الجهاد الأفغاني الإسلامي المعلن ضد الإحتلال السوفيتي الذي كان قد أرسل جيوشه لغزو أفغانستان عام 1979م لدعم حكومتها الماركسية...... وخلال تلك السنوات وجراء الحرب الباردة بين الشرق والغرب ، وبدعم من الإستخبارات الأمريكية أسس أسامة بن لادن تنظيم القاعدة الذي أسهم في طرد الإتحاد السوفيتي من أفغانستان .. عبد الله أسامة بن لادن - الإبن البكر لأبيه أسامة من زوجته الأولى نجوى بنت لادن . وهو في هذه اللقطة (عام 1993م) خلال قيادته لتراكتور زراعي في مزرعة والده الكائنة بأرياف الخرطوم ..... يدير عبد الله الآن أعمالا تجارية صغيرة ويتحاشى الظهور في المجتمعات والأماكن العامة عمر أسامة بن لادن عندما كان عمره (6) سنوات إرتحل والديه أسامة ونجوى للإقامة في المدينة المنورة وتم إلحاقه هناك بالمدارس الإبتدائية الحكومية ... ولكن برغم النشأة والتعليم الديني فقد خرج عمر أسامة بن لادن شديد التعارض والإختلاف في الرأي ووجهات النظر مع والده أسامة في مجال قناعاته بالجهاد المسلح ..... تزوج مؤخرا من بريطانية ويفكر في تأسيس حركة داعمة للسلام. عمر اسامة بن لادن عام 1992م خلال إقامته مع أسرته في الخرطوم بالسودان وهو يستعرض قدراته في رياضة الكاراتيه القتالية. سعد وعثمان ومحمد أبناء أسامة بن لادن. سعد هو الإبن الثالث لأسامة بن لادن وزوجته نجوى . أعتقل فترة في أيران تحفظيا ثم وبعد وساطات سمح له بمغادرة طهران للإقامة في سوريا حاليا. أما عثمان فهو متزوج من أبنة أحد كبار قادة الجماعة الإسلامية المصرية. محمد بن أسامة هو الحائز على إجماع والديه ليصبح خليفة لأبيه. فاطمة وسعد وعمر ومحمد وعثمان وعبد الرحمن أبناء أسامة بن لادن. فاطمة بنت اسامة بن لادن زوجها ابيها في أفغانستان لأحد أتباعه من السعوديين عندما كان عمرها (12) سنة . وقد قتل زوجها بعد عامين من إقترانه بها جراء قصف صاروخي أمريكي .... أما عبد الرحمن فهو يقيم حاليا في سويسرا. صورة حديثة لعمر اسامة بن لادن بعد زواجه ... وهو يقيم حاليا في مدينة جدة بالسعودية .. وهذه اللقطة أخذت له عام 2007م مع جواده المفضل. عمر اسامة بن لادن يحظى حاليا بإهتمام ورضا ودعم الغرب كونه يخالف آراء وإجتهادات وقناعات والده المتعلقة بتبني العمل المسلح ، ويسعى لتكوين حركة داعمة للسلام . وهو هنا يحمل بين يديه إبنه أحمد في مدينة جدة .. ألتقطت الصورة بتاريخ 19/11/2005م. وهذه بعض الصور لعمر بن أسامة بن لادن : وهذه قصيدة لأبنه الصغير حمزة بن أسامة بن لادن يخاطب أبيه بهذه القصيدة ويقول : [poem=font=",6,black,bold,normal" bkcolor="white" bkimage="http://jlede.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/8.gif" border="groove,4,green" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] أبتاه أين هو المفر ومتى يكون لنا مقر ؟=آه أبي كيف ما أبصرت دائرة الخــــــطر ؟ أكثرت ترحالي أبي بين البوادي والحضر =أكثرت من سفري أبي بين وادي ومنحدر حتى نسيت عشيرتي وبنى العموم والبشر =ما بال منزلنا اختفى عنى فليس له اثــــــر ؟ ما بال أمي لم تعد عجبا هل طاب لها السفر؟ =وأخي الحبيب فديته مر الزمان وما حضر لم لا نرى في دربنا إلا الحواجز والحــفر =اعرف إن أمريكا أتت تعبث بالخرج والخبر فهاجرت مغتربا إلى ارض بها النــــيل انحدر =خرطوم بعد أن فتحت أبوابها أبت لي أن اقر ثم ارتحلت مشرقا حيث الرجال أولي الغرر =كابول ترفع رأسها رغم الخصاصة والخطر كابول يبتسم ثغرها تنـــصر وتؤوي من حضر =الشيخ يونس خالص قد بدا ليث يهاب إذا زأر و أخو الرجولة و الإباء أميرنا الملا عــمر =أبي لماذا أرسلوا وابل من القذائف كالمطر لم يرحموا طـفلا ولا شيــخا يحطمه الكــــبر =أبــتاه ماذا قد جرى حتى يلاحـقنا الخـطر أ فـداؤك البـيت العتـيق جريـمة لا تـغــــتفر =أثـبت أبي لا تبتغى عرض الحياة من البشر الخـلد مـوعدنا إذا شـاء الإله لنا الظـــفر =قل لي أبي فيما أرى قـول مفيـد ومختصر[/poem] هذا هوأستفسار حمزه بن لادن لأبيه فـ رد عليه بقصيدة فقال : [poem=font=",6,white,bold,italic" bkcolor="gray" bkimage="http://jlede.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/8.gif" border="solid,4,red" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] ابني يكفى إني شبعا بالآهات والحسر =عقد اللسان فمقلتي نبع ووجداني سقر ماذا أقول ونحن في دنيا التكاسل والبطر =ماذا أقول لعالم أعمى البصيرة والبصر أمم تـباع وتشترى بيع السنابك بالغرر =عفوا بني فلا أرى بالدرب غير شديد منحدر عقد مرت سنواته بين التـشرد والسفر =عما تسائلني ؟ عن قوم أصابهم الخدر هانحن في مأساتنا ذهب الأمان وبقى الخطر =دنيا الجرائم بني الطفل يذبح فيها كالبقر صهيون تقـتل أخوتي والعرب تعقد مؤتمر =أذناب أمريكا غدوا عميا فليس لهم نظر حبر على ورق فلا صدقوا ولا ظهر الأثر =لم يسوقوا قوة تحمى الصغير من الضرر هذه وربك وصمة كبرى يساق لها الخبر =غـدرا يحـزم أمره أيذود عنا من غـدر خانوا الرسول وربنا وخانوا الرعية في سحر =إلى متى نقص الرجال والخوالف في غرر يجب الـتحرك كيـفما أتى لـدفع الضــرر =وأقسمت بالله العظـيم بان أقاتل من كـفر[/poem] كلام الشيخ صالح المغامسي عن موت أسامة بن لادن هذا وعذروني على الاطاله تحياتي .... |
05-08-2011, 08:40 PM | #2 | ||||||||||
مشرف اداري
|
[align=center]رحمه الله ابن لادن رحمة واسعه
وهذه مقاله اعجبتني للدكتور حسن العجمي "(لا أرقص على جُثث الموتى!!!)" يأسف المرء حين يرى بعضَ بني قومه و أهلِ ملته ، يجْهلون عِبَرَ التاريخ ونوادِرهُ ، ويغلِبُ عليهم السفه ويذْهَبُ عنهم رشدُهم حين العواطف والانفعالات ، قبل أيام قليلةٍ تمكَّن الأمريكان من قتل أسامة بن لادن(إن صدَقَتِ الرواية) ففرح كثيرٌ من الناس وأعجبهُم ذلك ، فعجبت لسطحية أولئك القوم وقلت في نفسي لو انتصر الأمريكانُ على الشيطان لما سرَّني نصرُهم ، فكيف أفرح لقتلِ رجلٍ مسلِمٍ له بيننا أهلُون وبنونَ كُثُرْ ، ولهم مِن المناقبِ والحسناتِ ما يحمِلُنا على تقدير مشاعرهم ومُشاركتِهِم في مُصابِهم ، وكيف نفرح لنصر قومٍ قتلوا الملايين منا ومالئوا اليهود علينا وكرَّسوا احتِلال مقدساتنا ، بل أين ذهبت مروءتنا وحميتُنا الإسلامية حين نفرح لِمقتل مُسلِمٍ وإن كان أخطأ في حقنا ما أخطأ ، سُئِل عليٌ رضي الله عنه عن الخوارج بعد ان قتلهم ، أكفارٌ هم؟ قال: من الكُفر فروا ، ولكن إخواننا بغواْ علينا فقاتلناهم ، وطالبوه رضي الله عنه أن يُقسِّم بينهم غنائم موقعة الجمل ، فقال: أيُكُم يُريد أن يسْبِي أُمه ويغنَم جَملَها ، ثم حين اشتدت المعارك بينه وبين مُعاوية رضي الله عنهما طمِع ملِك الروم في بلاد المُسلمين ، فأرسل معاوية رضي الله عنه إلى ملِك الروم : لئن لم تنته لأصطلحن أنا وابن عمي ثُمَّ لأغزونَّك معه ، وبناءً على ذلك : (فإمكانية التقائنا مع اسامة بن لادن وعودته إلينا أكثر من إمكانية التقائنا مع عُبَّاد الصليب وعودتنا إليهم ، إلَّا إذا تبِعنا مِلَّتهم أو نافقناهُم) ، اشتكى عِكرمة بن ابي جهل رضي الله عنه ، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن بعضَ المسلمين يشْتُم والده ، فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك وقال: إنه (أي الشتم) يُؤذِ الحي ولا يضُر الميت) ، وفي عهدِنا الحديث ، ضرب الملِك عبد العزيز رحمه الله أروع الأمثلة في النخوة والشهامة وبُعد النظر مع خُصُومه ، فكُلما مكنه الله مِن اعدائه أحسن إلى ذُرياتهم وقرَّب أولادهم حتى أصبحوا مِن وجهاء القومِ ومِن المقرَّبين المُخلِصين له ولدولته ، وحين خرج عليه الأخوان وانتصر عليهم لم يقتُل جريحاً ولم يتْبَع مُدْبِراً ، وغضِب اشد الغضب حين بلغه أنَّ قوماً يشتمونهم وينتقصونهم ، وقال : هؤلاء إخواني وتوعَّد كُل من يذكرهم بسوء ، بل إن المملكة العربية السعودية هي أكثرُ من اكتوتْ بنار الارهاب وتضررت منه ، ومع ذلك نَأَتْ قِيادتُنا الحكيمةُ بنفسِها عن موجة الفرح البلهاء التي أعقبت مقتل أسامة بن لادن ، وكل العجب أن يتكلم ابن زلفة ليقول : إن المملكة رفضت ابن لادن حياً فكيف تقبله ميتاً ، وله ولأمثاله أقول : كم تمنت المملكة أن يعود أسامة بن لادن وغيره مِن السعوديين لِتقْبل توبتهُم وتصفَح عنهُم ، وكيف لا تقبلُ المملكة أن يُدفن في ثراها رجُلٌ مسلمٌ قُرْبَ أهلِه وبنيه؟؟؟!!! ، ألا تعني لك يا ابن زلفة مشاعِرُ أهلِه وبنيه؟؟؟!!! ، أمْ قدْ أعمتْك أجِندتُك حتى عن الأخلاق الإنسانيةِ وشِيمِ العربْ ، ومِن وِجهة نظري الشخصية : لئَنْ يُدفنَ في بيتيَ رجلٌ مسلم أحب إليَّ مِن أن يُرمى في البحرِ مثلُ مُخلفات السُفن ، ولو كان لي أخٌ خارجٌ عن النظام لما سرَّني أن يُقتل على يد عدوٍ مُشْترك . وختاماً: أقول للأمريكان ومن حذا حذوهم : ((لا يرقُصُ على جُثث الموتى إلَّا الجُبناء)) .[/align] |
||||||||||
مشكور ياعصي الدمع على التوقيع |
05-08-2011, 09:22 PM | #3 | |||||||||||
مشرف
|
رحمة الله عليكـ يا أسامه ..!
. . رحل الخطاب بخيانه رحل صدام بخيانه رحل بن لادن بخيانه ..! لا نامت أعين الجبناء وسلاحهم الخيانه رحلوا بكل فخر ..! رحلوا وقلوبنا مضجره بالقهر .! رحلوا والموعد بيومآ لا هروبآ منه ولا مفر ..! ذهب من ذهب ..! والحساب يوما بعد يومآ يقترب رحمة الله عليكم جميعآ يا من تستحقوا كلمة أبناء العرب ..! . . والله من القهر ماني عارف كيف أجمع كلمتين وأكتبها ..! ما أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل .. تحياتي العم أبو طالع . |
|||||||||||
أن غبنآ ..! أذكرونآ بالخير .. وأن رجعنآ .. نتمنى تكونوا بالخير ..
|
05-09-2011, 04:31 AM | #5 | |||||||||
مشرف منتديات الشعر والكمبيوتر
|
عندما كان اسامة مجاهدا يجاهد من اجل الاسلام كان الجميع يقف في صفه
ثم اصبح يقاتل من كان يساعده ويدعمه وهم الامريكان وبقي في صفه اناس كثر ثم اصبح يقاتل في كل مكان ويقاتل كل من له علاقه بالحكومات التي لها صداقه مع امريكا الى ان أعطي اوامره للتفجير بإدارة المرور ووزارة الداخلية . اعتقد هنا انه وصل مرحه تخلّى عنه الجميع الا من كان يحمل فكره ولكننا رجعنا لنتعاطف معه بعد مقتله لاننا لانريد ان تكون ان نهايته بهذه الطريقه ونسينا مافعله بنا. تعاطفنا معه يذكرني بتعاطفنا مع صدام رغم انه عدونا ونسينا مافعله بنا نحن اناس ننسى الماضي لاننا عاطفيون .. أخيرا . اسامه مات ولكن فكره باقي .. رحمه الله وغفر له فقد افضى الى ماقدم كل الشكر ابو طالع موضوع جميل جدا احتراميـ |
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مثنى ; 05-09-2011 الساعة 04:34 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|